بعد الجزيرة الرياضية والاخرى الناطقة بالانجيزية والمغاربية،
هاهي ذي الجزيرة تطلق الجزيرة الوثائقيةـ أول صرح اعلامي
من نوعه، تختص في بث برامج في كافة مناحي الحياة، ستكون
بلا شك مرجعا هاما وميثاليا لكل المتعطشين على النهل من نبع
لعلم المتدفق والمادة الاعلامية الجيدة، انها أول قناة في الشرق
الأوسط من هذا النوع،تتوفر على سيعين موظفا ، اعلاميين وتقنيين
ومهندسين، في اولى حلقاتها تطرقت لمعاناة عائلات الجنود
الأمريكيين جراء الحرب الجائرة التي قادتها بلادهم، وبالمقابل تعرضت
لمأساة أطفال العراق وعوائلهم نتيجة الامراض المزمنة التي تعرضوا
لها نتيجة الغزو العدواني على بلادهم، نتساءل الى أي حد ستتوفق
في نقل المادة الوثائقية؟ هل ستكون أمينة في رصد الأشرطة
الوثائقية النادرة؟ هل ياترى سيتفاعل المشاهد مع ماتبثه كالعادة؟
على العموم هي طفرة اعلامية ومعلوماتية ستفيد العديد من
الباحثين والراغبين في الاستزادة من المعلومات..........
09_01_2007
0 التعليقات:
إرسال تعليق